توقف الزمن عندى من يوم 25 يناير حتى 28 فى تلك الفتره فى عام 2011 نعم فماذا جنيت انا شخصيا انا مازلت فى 2 ميكانيكا فى كلية هندسه مازلت انسان وحيد لا اصدقاء لى فى الكليه و جميع اصدقائى خارجها حتى اننى لولا وجود امى التى تنبهنى انى بعيد السنه مكنتش خدت بالى انى بعيدها نفس الملل نفس الرتابه نفس المحاضرات نفس الوحده وبخرج مع اصدقائى خارج الجامعه الى هما نفس اصدقائى من زمان
.....توقف عندى الزمن حتى انى اتذكر ذلك الشاب الذى استشهد اما الكاميرا وها هو شاب اخر يستشهد بنفس الطريقه و نفس الموضوع لا يوجد عداله ولا محاسبه للقاتل و لا انصاف للشهيد لأن شعبنا يدمن ثقافة لوم الضحيه
يتوقف الزمن ففى نفس هذا الوقت من ذلك العام كنت انتظر امتحاناتى و اتسائل هخلص قبل 25 يناير ولا لأ ثم افتح التلفزيون المصرى و اتفرج على الكذب الذى لم يتغير ابتعد عن الاهرام لأنه اشبه بقرص قد يحولك الى مواطن سلبى و احيانا عدوانى وشرانى ابى بتكلم معى بنفس اللهجه عاوز تنزل المظاهرات انزل بس مش هوصيك اول ما تلاقى فى ضرب اجرى تعالى على هنا على اساس انى جبان يعنى صحابى يموتوا و انا افرح انى عايش جبان وكالعاده لا اوافقه الرأى لكنى لا اؤمن انى سأموت اليوم فأنا لحظاتى فى المواجهه لحظات قليله صحيح انها زادت مؤخرا صحيح انى كنت سأموت كذا مره لكنى لم اكن اشعر قبلها يقولون انك قبلما تموت تشعر قبلها بذلك
نفس الخطاب بل لقد عاد الزمن بى للوراء كثيرا فى رجل رئيس وزراء ذو ال 78 عاما رئيس وزراء مستعمل من قبل يتكلم عن سيناء ياااه نفس الزمن نفس الرتابه
حتى ان نفس ترتيب فى امتحاناتى و بردو مش بنام قبل الامتحان مازال خالد سعيد يموت لكن تغير اسمه الى مينا دانيال و عصام عطا
مازال هناك معتقلين سياسيين ومازال هناك محاكمات عسكريه للمدنيين مازال هناك تعذيب فى السجون و الاقسام بس زاد ان لون الضابط الى بيعذب كاكى ومعاه ظابط داخليه
مازالنا نهتيف الشعب يريد اسقاط النظام ومازالنا نتكلم عن الحريه ل( شخص معتقل )..........
اتذكر انى يوم 25 يناير كان المطلب الوحييد هو الغاء قانون الظوارىء متلغاش لحد دلوقتى ولا حالة الطوارىء
كان هتافنا فى 25 يناير يسقط يسقط حسنى مبارك
الغريب انى هتفت انهردا ف عرض كاذبون يسقط يسقط حسنى مبارك
هل سقط الرئيس حقا
المهم 25 يناير 2012 فاضله كام يوم
تفتكروا هعدى فى الامتحانات السنه دى :) ولا هفضل فى 2 ميكانيكا :)
الشعب يريد اسقاط النظام
.....توقف عندى الزمن حتى انى اتذكر ذلك الشاب الذى استشهد اما الكاميرا وها هو شاب اخر يستشهد بنفس الطريقه و نفس الموضوع لا يوجد عداله ولا محاسبه للقاتل و لا انصاف للشهيد لأن شعبنا يدمن ثقافة لوم الضحيه
يتوقف الزمن ففى نفس هذا الوقت من ذلك العام كنت انتظر امتحاناتى و اتسائل هخلص قبل 25 يناير ولا لأ ثم افتح التلفزيون المصرى و اتفرج على الكذب الذى لم يتغير ابتعد عن الاهرام لأنه اشبه بقرص قد يحولك الى مواطن سلبى و احيانا عدوانى وشرانى ابى بتكلم معى بنفس اللهجه عاوز تنزل المظاهرات انزل بس مش هوصيك اول ما تلاقى فى ضرب اجرى تعالى على هنا على اساس انى جبان يعنى صحابى يموتوا و انا افرح انى عايش جبان وكالعاده لا اوافقه الرأى لكنى لا اؤمن انى سأموت اليوم فأنا لحظاتى فى المواجهه لحظات قليله صحيح انها زادت مؤخرا صحيح انى كنت سأموت كذا مره لكنى لم اكن اشعر قبلها يقولون انك قبلما تموت تشعر قبلها بذلك
نفس الخطاب بل لقد عاد الزمن بى للوراء كثيرا فى رجل رئيس وزراء ذو ال 78 عاما رئيس وزراء مستعمل من قبل يتكلم عن سيناء ياااه نفس الزمن نفس الرتابه
حتى ان نفس ترتيب فى امتحاناتى و بردو مش بنام قبل الامتحان مازال خالد سعيد يموت لكن تغير اسمه الى مينا دانيال و عصام عطا
مازال هناك معتقلين سياسيين ومازال هناك محاكمات عسكريه للمدنيين مازال هناك تعذيب فى السجون و الاقسام بس زاد ان لون الضابط الى بيعذب كاكى ومعاه ظابط داخليه
مازالنا نهتيف الشعب يريد اسقاط النظام ومازالنا نتكلم عن الحريه ل( شخص معتقل )..........
اتذكر انى يوم 25 يناير كان المطلب الوحييد هو الغاء قانون الظوارىء متلغاش لحد دلوقتى ولا حالة الطوارىء
كان هتافنا فى 25 يناير يسقط يسقط حسنى مبارك
الغريب انى هتفت انهردا ف عرض كاذبون يسقط يسقط حسنى مبارك
هل سقط الرئيس حقا
المهم 25 يناير 2012 فاضله كام يوم
تفتكروا هعدى فى الامتحانات السنه دى :) ولا هفضل فى 2 ميكانيكا :)
الشعب يريد اسقاط النظام